بسم الله الرحمن الرحيم
السلام وعليكم متابعين مدونتا الاعزاء اهلا وسهلا بكم
موضوعنا اليوم عن روان محمد من هي روان وكيف عاشت وماذا تعمل الان واين هي كل هذاه التفاصيل سنرويها لكم ان شاء الله
الاسم:روان محمد خالد من بغداد تديدآ عمرها الان 34 سنه
تعيش روان قبل زواجها مع عمها بسبب فقدان اهلها في هجوم مسلح حينها في 2003
روان كانت مع اهلها وفي يوم من الايام هاجم منزلهم عصابه مسلحه وكانت روان خارج المنزل هذاه ما خرجت به روان لوحدها كانت في دوامها
درست روان الطب والان هي صيدلانيه في احدى صيديلات بغداد الحبيبه
عند موت اهلها كانت روان قد اصابها اليئس والانكسار بسبب ما رئته في منزلها
كل هذا جرى لروان ولم تستسلم للحياة وكان عمها هو السند الوحيد لها في هذا الحياة وكان من اشد الداعمين لها من المال الانها يتيمه
كمت دراستها روان والان هي متزوجه ولديها طفل واحد من شخص من تخصصها ايضآ
الشابه روان وفي احد الايام وهي ذاهبه الى عملها تم خطفها من قبل مسحليم مجهوللين
هنا كانت صدمه لعمها وزوجها بحث عليها في كل مكان في بغداد ولم يجدوها وبعد شهر من خطفها
اتصل العصابه على زوجها كانو قد طلبو المال لاطلاق سراحه وكان المبلغ عالي جدآ
ذهب زوجها الى عمت روان واطرقه عليه الموضوع كاملآ وهنا كانا عمها بين الفرحان لقد وجدها وبين الحاير من اين يجمع كل هذا المال
ذهب عمها لكل شخص يعرفه لجمع المبلغ المحدد لاطلاق سراح روان
ولقد جمعه نصف المبلغ وايضآ زوجها جمع نصف المبلغ وهنا اتصل عمها ع العصابه
وحدد موعد معهم وهنا عمها اتصل في الشرطه واطرق الموضوع كامل عليهم
تم التنسيق مع الشرطه للزم العصابه بلكامل هنا اتصل العم ع العصابه وكان الموعد خارج بغداد
وخابر الشرطه واعلمهم بلتفاصيل التي جرت بينه وبين العصابه وتم الاتفاق مع الشرطه وكانت الشرطه في اتم الاستعداد
ذهب عمها وزوجها الى العصابه لاعطائهم المال وكانت الشرطه تراقبهم من بعيد
وهنا اتت العصابه لاستلام المال وتطلق سراح روان بعد خطفها بشهر و15 يوم
وطوقت الشرطه المكان وتم القبض على شخصين من العصابه ولقد هربو الباقين
وتم اطلاق سراح روان وهنا بعد التحقيق مع اشخاص الذينه تم اعتقالهم تم لزم العصابه في الكامل وكانت العصابه مدعومه من الخارج
كل هذاه جرى لروان ولاكن روان الان تداوم في وظيفتها ولم تستسلم للحياة او للتهديدات
وبعد سنه قررت روان مع زوجها ان يكملو حياتهم خارج العراق
ولقد ذهبو الى تركيا وقدمو لجوئ والان تعيش حياة سعيده مع زوجها وكل سنه او اقل تأتي للعراق بزياره على عمها
روان محمد التي عانت المرار ولاتزال البنت المثابره والتي لم تستسلم للحياة
وهنا انتهت قصة روان محمد
حفظ الله العراق شعبآ ووطنآ
اختكم روان محمد من مدونة أبن كتوبر
ان احببتم هكذا قصص وحياة الشابات العراقيات التي عانن الكثير والكثير اكتبو لنا رئيكم
احبكم
روان محمد
السلام وعليكم متابعين مدونتا الاعزاء اهلا وسهلا بكم
موضوعنا اليوم عن روان محمد من هي روان وكيف عاشت وماذا تعمل الان واين هي كل هذاه التفاصيل سنرويها لكم ان شاء الله
الاسم:روان محمد خالد من بغداد تديدآ عمرها الان 34 سنه
تعيش روان قبل زواجها مع عمها بسبب فقدان اهلها في هجوم مسلح حينها في 2003
روان كانت مع اهلها وفي يوم من الايام هاجم منزلهم عصابه مسلحه وكانت روان خارج المنزل هذاه ما خرجت به روان لوحدها كانت في دوامها
درست روان الطب والان هي صيدلانيه في احدى صيديلات بغداد الحبيبه
عند موت اهلها كانت روان قد اصابها اليئس والانكسار بسبب ما رئته في منزلها
كل هذا جرى لروان ولم تستسلم للحياة وكان عمها هو السند الوحيد لها في هذا الحياة وكان من اشد الداعمين لها من المال الانها يتيمه
كمت دراستها روان والان هي متزوجه ولديها طفل واحد من شخص من تخصصها ايضآ
الشابه روان وفي احد الايام وهي ذاهبه الى عملها تم خطفها من قبل مسحليم مجهوللين
هنا كانت صدمه لعمها وزوجها بحث عليها في كل مكان في بغداد ولم يجدوها وبعد شهر من خطفها
اتصل العصابه على زوجها كانو قد طلبو المال لاطلاق سراحه وكان المبلغ عالي جدآ
ذهب زوجها الى عمت روان واطرقه عليه الموضوع كاملآ وهنا كانا عمها بين الفرحان لقد وجدها وبين الحاير من اين يجمع كل هذا المال
ذهب عمها لكل شخص يعرفه لجمع المبلغ المحدد لاطلاق سراح روان
ولقد جمعه نصف المبلغ وايضآ زوجها جمع نصف المبلغ وهنا اتصل عمها ع العصابه
وحدد موعد معهم وهنا عمها اتصل في الشرطه واطرق الموضوع كامل عليهم
تم التنسيق مع الشرطه للزم العصابه بلكامل هنا اتصل العم ع العصابه وكان الموعد خارج بغداد
وخابر الشرطه واعلمهم بلتفاصيل التي جرت بينه وبين العصابه وتم الاتفاق مع الشرطه وكانت الشرطه في اتم الاستعداد
ذهب عمها وزوجها الى العصابه لاعطائهم المال وكانت الشرطه تراقبهم من بعيد
وهنا اتت العصابه لاستلام المال وتطلق سراح روان بعد خطفها بشهر و15 يوم
وطوقت الشرطه المكان وتم القبض على شخصين من العصابه ولقد هربو الباقين
وتم اطلاق سراح روان وهنا بعد التحقيق مع اشخاص الذينه تم اعتقالهم تم لزم العصابه في الكامل وكانت العصابه مدعومه من الخارج
كل هذاه جرى لروان ولاكن روان الان تداوم في وظيفتها ولم تستسلم للحياة او للتهديدات
وبعد سنه قررت روان مع زوجها ان يكملو حياتهم خارج العراق
ولقد ذهبو الى تركيا وقدمو لجوئ والان تعيش حياة سعيده مع زوجها وكل سنه او اقل تأتي للعراق بزياره على عمها
روان محمد التي عانت المرار ولاتزال البنت المثابره والتي لم تستسلم للحياة
وهنا انتهت قصة روان محمد
حفظ الله العراق شعبآ ووطنآ
اختكم روان محمد من مدونة أبن كتوبر
ان احببتم هكذا قصص وحياة الشابات العراقيات التي عانن الكثير والكثير اكتبو لنا رئيكم
احبكم
روان محمد
ممكن اضيفوني او ياكم بلمجموعه
ردحذفممكن اضيفوني او ياكم بلمجموعه
ردحذفمرحبا
ردحذف