السلام وعليكم ورحمة الله وبركاته اهلا وسهلا بكم في مدونتنا
اليوم سنذكر لكم حياة ساره محمد العراقيه التي سرقة قساوة الايام وما جرى بهاا طفولتها
اسمها ساره محمد من سكنة العاصمه بغدادعمرها 21 سنه
ولدت ساره في عام 1999.9 آبريل
لدى ساره ثلاثه من الاخوه واربعه من الاخوات كانت تعيش مع اخوتها امها في منزل والدها
ساره لن ترا أبيها فقدت والدها اثناء الاحداث التي حدثة في العراق عام 2003
حيث انها حرمة من حنان الاب ثم اكملة حياتها مع امها تلك الحياة المآساويه التي خطفت الاحداث والدها وجعلها تعيش يتيمة الاب
وبعد سنوات من فقدان أبيها
في عام 2007 قررت ام سار الانتقال من منزلهم القديم الى منزل جديد ب القرب من اهلها
وأثناء الانتقال الى المنزل الجديد خرجت ساره الى المنزل تجول وحوله واذا بها تجد قطعه من الحديد لتلعب بهاا مع اختها جنات
واثناء لعبها مع اختها في هذا القطعه البائسه من الحديد
واذا بها تنفجر بيد اختها واصبح الامر مروعآ
حيث خسرت ساره قدمها اليسرى وخسرت اختها الصغرى
فأصبحت الامور اكثر صعووبه بعد ان خسرت ساره قدها وخسرت اختها الصغرى واصبح الحزن واليأس يجول خاطرها
وهنا قرر الاخ الاكبر لعائلة ساره ان يسافر خارج العراق بسبب الاحداث التي تجري في العراق اثناء عام 2007 فسافرو الى عمان
عاشت ساره بقدم واحد مع صديقتها في المدرسه ولم يكون هذا عائق امام ساره واكملت دراستهاا في عمان
وبعد ان تخرجت من الاعدايه على العكاز قرر اخوها تشكيل قدم اصطناعي لساره فنجحت العمليه لها واكملت دراسة كلية الصيدله في عمان
فخرت نور من حياتها اليائسه بعد دخولها كلية الصيدله في عمان لتعود اليها الحياة من جديد وبعد ان اكملت دراستهاا في عمان وقد اصبحت الحياة هادئه ومسيطر عليها في العراق عادت مع اامها واخوها الاكبر الى الغراق
فستقرت في محافظة اربيل وقد باشرت الدوام في احدى المستشفيات الاهلي التابعه لاقليم كردستان
ثم قامو ب الحاق بها بقيت اخوتها
لاكمال حياتهم في محافظة اربيل
رغم ما مرت به ساره طوال حياتها لم تنهي حيتها لتجلس مكتوفة اليدين تنتضر الموت
لكن اكملت دراستها لتصبح صديلانيه
ولم تجعل شيئ يعرقل حياتها بل جعلته دافعآ لها لتحقيق احلامها وهكذا اصبحت نور صيدلانيه وقدوتآ لنا نمتثل لها لتحقيق احلامنا ولا ندع شيئ يؤثر علينا
هذا ما مرت به ساره في حياتها التي ترعرعت فيها وانظر اين هي اليوم واين عائشه كل التغيير يئتي من عندنا
دمتم في امان الله وحفظه اختكم ساره محمد من مدونة ابن كتوبر
اليوم سنذكر لكم حياة ساره محمد العراقيه التي سرقة قساوة الايام وما جرى بهاا طفولتها
اسمها ساره محمد من سكنة العاصمه بغدادعمرها 21 سنه
ولدت ساره في عام 1999.9 آبريل
لدى ساره ثلاثه من الاخوه واربعه من الاخوات كانت تعيش مع اخوتها امها في منزل والدها
ساره لن ترا أبيها فقدت والدها اثناء الاحداث التي حدثة في العراق عام 2003
حيث انها حرمة من حنان الاب ثم اكملة حياتها مع امها تلك الحياة المآساويه التي خطفت الاحداث والدها وجعلها تعيش يتيمة الاب
وبعد سنوات من فقدان أبيها
في عام 2007 قررت ام سار الانتقال من منزلهم القديم الى منزل جديد ب القرب من اهلها
وأثناء الانتقال الى المنزل الجديد خرجت ساره الى المنزل تجول وحوله واذا بها تجد قطعه من الحديد لتلعب بهاا مع اختها جنات
واثناء لعبها مع اختها في هذا القطعه البائسه من الحديد
واذا بها تنفجر بيد اختها واصبح الامر مروعآ
حيث خسرت ساره قدمها اليسرى وخسرت اختها الصغرى
فأصبحت الامور اكثر صعووبه بعد ان خسرت ساره قدها وخسرت اختها الصغرى واصبح الحزن واليأس يجول خاطرها
وهنا قرر الاخ الاكبر لعائلة ساره ان يسافر خارج العراق بسبب الاحداث التي تجري في العراق اثناء عام 2007 فسافرو الى عمان
عاشت ساره بقدم واحد مع صديقتها في المدرسه ولم يكون هذا عائق امام ساره واكملت دراستهاا في عمان
وبعد ان تخرجت من الاعدايه على العكاز قرر اخوها تشكيل قدم اصطناعي لساره فنجحت العمليه لها واكملت دراسة كلية الصيدله في عمان
فخرت نور من حياتها اليائسه بعد دخولها كلية الصيدله في عمان لتعود اليها الحياة من جديد وبعد ان اكملت دراستهاا في عمان وقد اصبحت الحياة هادئه ومسيطر عليها في العراق عادت مع اامها واخوها الاكبر الى الغراق
فستقرت في محافظة اربيل وقد باشرت الدوام في احدى المستشفيات الاهلي التابعه لاقليم كردستان
ثم قامو ب الحاق بها بقيت اخوتها
لاكمال حياتهم في محافظة اربيل
رغم ما مرت به ساره طوال حياتها لم تنهي حيتها لتجلس مكتوفة اليدين تنتضر الموت
لكن اكملت دراستها لتصبح صديلانيه
ولم تجعل شيئ يعرقل حياتها بل جعلته دافعآ لها لتحقيق احلامها وهكذا اصبحت نور صيدلانيه وقدوتآ لنا نمتثل لها لتحقيق احلامنا ولا ندع شيئ يؤثر علينا
هذا ما مرت به ساره في حياتها التي ترعرعت فيها وانظر اين هي اليوم واين عائشه كل التغيير يئتي من عندنا
دمتم في امان الله وحفظه اختكم ساره محمد من مدونة ابن كتوبر
تعليقات: 0
إرسال تعليق