بسم الله الرحمن الرحيم
السلام وعليكم متابعين مدونتا الاعزاء اهلا وسهلا بكم
موضوعنا اليوم عن حياة شيماء محمد ومعرفت حياتها بلتفاصيل في هذاه الصفحة التابعه لابن كتوبر
الاسم شيماء محمد من سكنة الموصل مواليد 1985 عاشت وترعرعت في مدينتها والتي ضاقت بها الحياة
لدى شيماء محمد خمسة اخوه وثلاث خوات وكانو عائله محافضه وحالته الماديه متوسطه
في هذاه الاحدات الاخير نجرف احد اخوانها مع العصابات المسلحه وتم الاتحاق معهم
وكان ابوه وامه غير راضين ورافضين هذا الموضوع تمامآ ولاكن نجبرو بالامر الواقع
تم قتل اباه في قصف جوي وكانت شيماء متئثره بما جرئ ولم يبقه سوا الام كانت هنالك صدمه كبيره للعائله
وبعد فتره من الحادثه لم تكون شيماء تعرف بما حصل لاهلها ولقد تم قتلهم جميعن الاسباب لم نذكرها
وكانت شيماء في ذالك الوقت في بيت جدها ولم تعرف ماذا حصل وبعد رجوعها من ابن عمها تفاجت بماجرئ وكانت الصدمه القويه لها
هنا شيماء يئست من الحياة ومن كل شي لم تبقى سوى وحدها من العائله واخوه الذي انظم معهم
لم تفكر شيماء للعيش بمفردها ابدآ بسبب الاوضاع التي جرت العائلتها والوضع الموجود في الموصل
وهنا اخذها جدها مع لبيتهم وعاشت معه في منزله وبعد عددة شهور من الحادث قررت شيماء للخروج من الموصل لمفردها
وكان امرآ صعبآ جدآ لها ولجدها انها تخرج بمفردها دون احد ورفض الجد رفضآ تامآ
وبعد عدت محاولات اقتنع الجد بخروجا ولاكن كان حزين جدآ بخروجها لمفردها
هنا قررت شيماء ان تخابر اخاها ثم اجرت معه اتصال وكان خارج الموصل لم يشجعها اخاها من الخرواج لوحده
وعند ما يعود هو الذي سيخرجها بكل امان ولم يمسها احد هنا فرحت شيماء وجدها ايضآ
وقرر جدها الخروج معها بعد سماع اخاه من الطريق السليم الذي سيخرجان منه
وبعد شهر تقريبآ رجع اخاها للموصل وقد انتها واجبه وفي اليوم نفسه تم الاتفاق للخروج جميعآ لها وبيت جدها وهو لم يخرج معهم
وفي فجر اليوم التالي ذهبو للطريق السليم وهو معهم وتم اخراجهم جميعآ خارج الموصل ليذهبو الى كركوك ويعيشو هنالك
ذهب الجد هو وعائلته وشيماء وتم استئجار منزل لهم في كركوك ولعيش هنالك
وقد قررت شيماء للرجوع الى مسيرتها الدراسيه في كركوك وفعلآ لقد عادت لمسيرتها
والان هي مدرسه في احد مدارس كركوك ولم تفكر ابد لخروجها من كركوك ولقد شرت منزلآ لها والان هيه متزوجه ولديها ثلالث اطفال
ورجع جدها الى منزلهم في الموصل وتم قتل اخاها في احد معارك تحرير الموصل
كل هذا التفاصيل التي روت لكم كانت قصه ومعاناة احدى بنات الموصل والتي جرى هذاه الشي للكثير من الموصليات
اعاننا واعانكم الله على ما ابتلينا به
اختكم شيماء محمد
دمتم في امان الله
مدونة ابن اكتوبر لنقل كل مايخص حياة المظلوم والمظلومات في هذا البلد الجريح
حفظ الله عراقنآ وحفظكم جميعآ
السلام وعليكم متابعين مدونتا الاعزاء اهلا وسهلا بكم
موضوعنا اليوم عن حياة شيماء محمد ومعرفت حياتها بلتفاصيل في هذاه الصفحة التابعه لابن كتوبر
الاسم شيماء محمد من سكنة الموصل مواليد 1985 عاشت وترعرعت في مدينتها والتي ضاقت بها الحياة
لدى شيماء محمد خمسة اخوه وثلاث خوات وكانو عائله محافضه وحالته الماديه متوسطه
في هذاه الاحدات الاخير نجرف احد اخوانها مع العصابات المسلحه وتم الاتحاق معهم
وكان ابوه وامه غير راضين ورافضين هذا الموضوع تمامآ ولاكن نجبرو بالامر الواقع
تم قتل اباه في قصف جوي وكانت شيماء متئثره بما جرئ ولم يبقه سوا الام كانت هنالك صدمه كبيره للعائله
وبعد فتره من الحادثه لم تكون شيماء تعرف بما حصل لاهلها ولقد تم قتلهم جميعن الاسباب لم نذكرها
وكانت شيماء في ذالك الوقت في بيت جدها ولم تعرف ماذا حصل وبعد رجوعها من ابن عمها تفاجت بماجرئ وكانت الصدمه القويه لها
هنا شيماء يئست من الحياة ومن كل شي لم تبقى سوى وحدها من العائله واخوه الذي انظم معهم
لم تفكر شيماء للعيش بمفردها ابدآ بسبب الاوضاع التي جرت العائلتها والوضع الموجود في الموصل
وهنا اخذها جدها مع لبيتهم وعاشت معه في منزله وبعد عددة شهور من الحادث قررت شيماء للخروج من الموصل لمفردها
وكان امرآ صعبآ جدآ لها ولجدها انها تخرج بمفردها دون احد ورفض الجد رفضآ تامآ
وبعد عدت محاولات اقتنع الجد بخروجا ولاكن كان حزين جدآ بخروجها لمفردها
هنا قررت شيماء ان تخابر اخاها ثم اجرت معه اتصال وكان خارج الموصل لم يشجعها اخاها من الخرواج لوحده
وعند ما يعود هو الذي سيخرجها بكل امان ولم يمسها احد هنا فرحت شيماء وجدها ايضآ
وقرر جدها الخروج معها بعد سماع اخاه من الطريق السليم الذي سيخرجان منه
وبعد شهر تقريبآ رجع اخاها للموصل وقد انتها واجبه وفي اليوم نفسه تم الاتفاق للخروج جميعآ لها وبيت جدها وهو لم يخرج معهم
وفي فجر اليوم التالي ذهبو للطريق السليم وهو معهم وتم اخراجهم جميعآ خارج الموصل ليذهبو الى كركوك ويعيشو هنالك
ذهب الجد هو وعائلته وشيماء وتم استئجار منزل لهم في كركوك ولعيش هنالك
وقد قررت شيماء للرجوع الى مسيرتها الدراسيه في كركوك وفعلآ لقد عادت لمسيرتها
والان هي مدرسه في احد مدارس كركوك ولم تفكر ابد لخروجها من كركوك ولقد شرت منزلآ لها والان هيه متزوجه ولديها ثلالث اطفال
ورجع جدها الى منزلهم في الموصل وتم قتل اخاها في احد معارك تحرير الموصل
كل هذا التفاصيل التي روت لكم كانت قصه ومعاناة احدى بنات الموصل والتي جرى هذاه الشي للكثير من الموصليات
اعاننا واعانكم الله على ما ابتلينا به
اختكم شيماء محمد
دمتم في امان الله
مدونة ابن اكتوبر لنقل كل مايخص حياة المظلوم والمظلومات في هذا البلد الجريح
حفظ الله عراقنآ وحفظكم جميعآ
تعليقات: 0
إرسال تعليق